Pages

Nombre total de pages vues

lundi 28 juillet 2014

نعم قلناها لِمن كان أشد منكم بطشا وقوة

.
نعم قلناها لِمن كان أشد منكم بطشا وقوة

إنّ اعتراضنا على قطع الطريق لإقامة صلاة العيد به لم يكن من بركات الثورة، بل هو منهجنا حتى في عصر الاستبداد؟

وهذا مثال استشهادي في نفس السياق: ذات صباح، قصدتُ المقهى المُعتاد. وفي الطريق، فوجئت بعمال البلدية يُقيمون سياجا في جزء من الطريق الرئيسية وأمام مقرّ معتمدية العالية (الصورة المصاحبة). السياج كان عبارة عن أعمدة حديدية تفوق المتر بقليل ومثبّتة بالأرض، وتربط بينها سلسلة حديدية تنتهي بقفل. وقفتُ برهة أتأمّل المشهد ساخطا ثم واصلتُ طريقي حيث أصدقائي وزملائي. احتسيت قهوتي وقصصت حكايتي على الحاضرين.

ولكنّ كلّ ذلك لم يُهدّئ من غضبي، فقفزتُ من مكاني وتوجّهتُ لقصر البلدية الجهة الساهرة على تنفيذ المشروع. دخلتُ مكتب رئيس البلدية –وكان في اجتماع بأربعة أو خمسة من مستشاريه. قدّمتُ لهم شكواي، فاستقبلوني باحترام وترحاب كبيرين. ولكنّ ذلك لم يكن يعني قبول اعتراضي.  

قلتُ: كيف لي كمواطن أو أنتم كسلطة أن نعترض مستقبلا على صاحب مغازة يُغلق رصيفا بمعروضاته، أو مالك شاحنة يسدّ زقاقا بعربته؟ قالوا: لا الأمر مُختلف، فمن غير المعقول أن تظلّ الشاحنات راسية على مدار الساعة أمام مقرّ ذي سيادة. فهذه مؤسسة حكومية وعلينا صيانة هيبتها. قلتُ: هذه حجّة ضدّكم. بما أنّكم تقولون هذه دولة قانون ومؤسسات، عليكم أن تُحافظوا على مؤسساتكم بتطبيق القانون. انظروا كم من فائدة تجنونها بوضع لافتة مكتوب عليها: ممنوع الوقوف والتوقّف.
فكان ردّهم بما معناه: نحن بين المطرقة والسندان. لا نستطيع ردّ التماس المعتمد، وكذلك لا نُريد إلحاق الضرر بأبناء بلدتنا. ولتلطيف أجواء النقاش انتقل بي المجلس لأحاديث جانبية. ثمّ انتهى اللقاء.
 
سبحان الله، مرّت الأيام ودارت الأيام. وجاء يوم 13 جانفي 2011 واكتسحت مجموعة من الشباب الغاضب و/أو المُندس الحاجز المانع فأزالته –أو ما بقي منه- كما اقتحمت مقرّ المعتمدية فأحرقته والمنزل الوظيفي  للمعتمد (الصورة المصاحبة). ولا أدري إن تمّت هذه الحادثة في زمن المعتمد نفسه، الذي طالب بسياج يحميه، أو أنّ زميلا له كان يشغل المنصب ليلة سقوط ابن علي.

والسلام، عثمان الدرويش
06-08-2013
 مسؤولية وحقوق هذه المادّة لصاحبها    
.           

حقّ الطريق من حرمة المجتمع

.
حقّ الطريق من حرمة المجتمع

نهى صلّى الله عليه وسلّم عن الجلوس في الطرقات، ثمّ ضبطه بالقول: [اعطوا الطريق حقّه] قالوا وما حقّه؟ قال: [غضّ البصر، وكفّ الأذى، وردّ السلام.] متّفق عليه. وما نفهمه –والله أعلم- أنّ هذا الحديث الشريف يدعونا فيه عليه الصلاة والسلام إلى صون حرمة الإنسان –فردا وجماعة- في هذا المرفق العمومي المشترك.

وأذكر أنّ أخي –رحمه الله- وزملاءه كان في ستينيات القرن الماضي يضع شاشية فوق رأسه. فلمّا انتقل لمواصلة تعليمه بالزيتونة كان يخلع مثل زملائه الشاشية في العاصمة حتى يبدو مُنسجما مع مُتساكني الحاضرة، ولا يكون استثناء.
ولكنّه كان وزملاؤه لا تطأ قدماه تراب بلدة العالية إلاّ وقد أخرج شاشيته من القفة ووضعها فوق رأسه لنفس السبب، أي تماشيا مع تقاليد قريته، وإعطاء الطريق حقّه.

ولمزيد التوضيح، فقد روى أجدادنا أنّ القاضي كان –منتصف القرن الماضي- لا يعتمد شهادة عاري الرأس، مُعلّلا موقفه بأنّ المُستهتر بالمُجتمع بأكمله، لا يستطيع إعطاء حقّ مَن سيشهد ضدّه.

وحديثنا قياس: هل يُمكن أن يكون المُتسبّبون في قطع الطريق العام لإقامة صلاة العيد به موضع ثقة المجتمع أو أن يعتدّ بشهادته قاضي العصر؟

والسلام، عثمان الدرويش
05 / 08 / 2013

.          

samedi 26 juillet 2014

لكسب مندوب، أنصار الحاكم في العالية يُبيحون مُحرّما

.
 لكسب مندوب، أنصار الحاكم في العالية يُبيحون مُحرّما

خلال الأيام الفارطة ولبحث ترتيبات صلاة العيد، انعقد اجتماعان اثنان. وتمّ الاتّفاق في كليهما على أن تكون صلاة العيد في الملعب البلديّ. ولكن البارحة الجمعة، فاجأنا خطباء السلطان بأنّ صلاة عيد الفطر ستكون في نفس المكان الذي أُقيمت فيه السنة الفارطة، أي سُرّة مدينة العالية (مفترق الطرقات، بين مقرّ البلدية ودار الثقافة). لا أحد يعلم مَن أسقط هذا القرار، ولا كيف وقع.

إنّنا لا نستغرب هذه الجهالة التي أصابت المُنصّبين أنفسهم على شؤون الدين في العالية. ولن نُعيد ما ذكرناه سابقا من تأصيل شرعيّ وتقعيد قانونيّ يمنع قطع الطريق على السابلة. ولن نُذكّر بحادثة المخمور الذي أفسد على المصلّين فجر عيدهم السنة الفارطة. ولكنّنا سنورد ردّنا على مَن تحدّانا البارحة في منع هذا الاستعراض.

افعلوا ما شئتم. اقطعوا الطريق كـ... (تمّ حذف اللفظ بطلب من صديق). استعلوا استكبروا كما يحلو لكم. فقد فعل مثلكم مَن كان أكثر منكم بطشا وقوة. ولكن تأكّدوا أنّ هذا لن يدوم. وساعتها ستُمنعون كما تمنعون اليوم خصومكم.

والسلام، عثمان الدرويش
03 / 08 / 2013

.       

مشروعية إقامة صلاة غير مفروضة جماعة بمفترق طرقات: صلاة العيد نموذجا



مشروعية إقامة صلاة غير مفروضة -جماعة- بمفترق طرقات: صلاة العيد نموذجا

[ستكون هذه السنة صلاة العيد موحّدة، وستُقام خارج المسجد في الخلاء. بحيث ستبقى النساء في رواق الجامع، في حين سيقع تخصيص البطحاء أمام جامع الرحمة للرجال.] كان هذا مقتطف من تصريح إمام الجمعة اليوم، من فوق المنبر.

·        ليست المسألة اكتشافات أئمّتنا هذه السنة لأفضلية وقوع صلاة العيد في الخلاء خارج العمران. وأنّ هذا الخلاء هو طريق الحبيب بورقيبة المُحاذي لجامع الرحمة ومفترق الطرقات الرئيسي به. / فهذا الخبر صار محلّ تندّر عند العامّة.
·        ليست المسألة مدى قانونية عدم إقامة صلاة العيد في أيّ من مساجد بالعالية. / فهذا من واجب وزارة الشعائر الدينية التحقيق فيه مع موظّفيها.
·        ليست المسألة مدى قانونية غلق أهم مفترق طرقات وتعطيل الحركة بالبلدة في صباح يوم عيد.(الصورة المصاحبة)  / فهذا من مكرمات وزارة الداخلية التي تمنحها لمن تشاء وتمنعها عمن تشاء.
·        ليست المسألة مدى قانونية استغلال فضاء بدون ترخيص من أهله. حيث أنّ المنبر سيكون مدرج بناية تابعة للبلدية، ومقصورة الإمام ستكون مقرّ شعبة للحزب الحاكم القديم. (الصورة المصاحبة) / فهذا سيكون على المتضرّر التظلّم لدى القضاء.

المسألة هي: قطع الطريق على المارّة صباح يوم العيد، بسبب إقامة صلاة غير مفروضة جماعة. فقط، لاستحبابها حسب مذاهب ومندوبيتها عند أخرى.

والسلام، عثمان الدرويش
مسؤولية وحقوق هذه المادّة لصاحبها
10 / 08 / 2012
.

عندما ينتهك الحزب الحاكم حرمة المسجد



عندما ينتهك الحزب الحاكم حرمة المسجد

إعادة تنزيل لتكرّر نفس المشهد رمضان 2014

·         ماذا يعني أن يتنازل الإمام الخطيب على المنبر لأخيه في الحزب، وتقوم الدنيا ولا تقعد إذا تقدّم شخص من غير حزبهم لإمامة المصلّين في صلاة عشاء؟
·        وماذا يعني أن يتحوّز حزبيّ بالكامل على حلقة جميع الدّروس، حتّى إذا ما حطّت طائرة قريبه قادمة من مدينة الضباب سلّمه مفاتيح الجامع حلقة ومحرابا ومنبرا؟
·        وماذا يعني أن يستولي الحزبيّ القادم من وراء البحار على محراب الإمام الراتب ومنبر الإمام الخطيب، وهو العالم بأراء المذاهب بخصوص شروط تخلّي الإمام على منبره لرأس الدولة أو من ينوبه؟
·        ثمّ ماذا يعني أن تصمّ مكبّرات الصوت أذاننا -حصريّا- بخطبة الحزبيّ الزائر، ونحن في منازلنا على بعد عشرات بل ومئات الأمتار عن مكان خطبة الجمعة؟

هذه فقط بعض التساؤلات على الطائر... والسلام، عثمان الدرويش


تـكمـلة:

تعقيبا على تعليق بصفحتي على الفايس بوك حول المادّة أعلاه

التعليق: [ يا سي عثمان كلامك مرسل وعام ، تنجمشي تفسر أكثر وحط أمثلة معاهم. ]
التعقيب: * أولا، أنا ختمتُ بـ: [هذه فقط بعض التساؤلات على الطائر] وهذا يعني أنّ إمكانية فتح الموضوع من جديد واردة مستقبلا.* ثانيا، في تصوّري أنّ الخطاب موجّه لطرفيْن اثنيْن:

·         إمّا أجنبيّ عن المنطقة وبالتالي لا تعنيه هذه الأسماء شيئا. ولن يتوقّف عند اسم عمرو أو زيد.
·        وإمّا أن يكون مُتقبّل المادّة من المنطقة على اطّلاع بالمسألة في أدقّ تفاصيلها، وبالتالي فالصورة مكتملة والرؤية واضحة عنده 5/5 : * ألم يتعرّف المتقبّل على المسجد في الصورة المصاحبة للمادّة؟ ثمّ تحدثت عن الإمام الخطيب، * فكم لهذا الجامع من إمام خطيب حتى يشتبه لديه الأمر؟ * ثمّ كم مرّة –قبل اليوم طبعا- ترك  هذا الإمام منبره لشخص آخر وبالتالي عليَّ تحديد لأيّ واحد من إخوته في الحزب سلّم منبره ؟ * أمّا الشخص من غير حزبه والذي أمّ المصلين في صلاة العشاء فهي حديثة العهد أي في اليوميْن أو الثلاثة التي تلت عملية المنبر، وهي معروفة لمئات المصلّين.

* ونأتي لواقعة اليوم الجمعة 3 أوت 2012، فمَن مِن المتساكنين -مُصلّين وغير مُصلّين- لم يصل إلى مسمعه صوت خطيب الجمعة الإمام العائد لتوّه من مدينة الضباب. * أمّا بخصوص قريبه الذي استأثر بجميع حلقات دروس رمضان، فكلّ من حضر ولو لمرّة واحدة حلقات الظهر على اطّلاع تامّ بعملية التسليم والتسلّم بين القريب وصهره.

وفي النهاية، هل أفادت كلُّ هذه المعلومات الغريبَ عن المنطقة في شيء؟ لا طبعا. هل أضفتُ معلومة جديدة لمتساكني المنطقة بعد كلّ هذا الشرح؟ طبعا لا.

فالغاية التي قصدتها من عرض المادّة أعلاه هي معالجة ظاهرة، وليس في نيّتي التعرّض لأشخاص بعينهم. وعلى فكرة فعلاقتي طيّبة مع جميع أفراد الحزب الحاكم، أي تماما كما كانت علاقتي مع جميع أفراد الحزب الحاكم السابق. واختلافي مع الحزبيْن الحاكميْن –في الماضي والحاضر- هو اختلاف في وجهات نظر، وليست مسألة حبّ وكراهية ./. انتهى

والسلام، عثمان الدرويش
03 / 08 / 2012
مسؤولية وحقوق هذه المادّة لصاحبها
.     

lundi 21 juillet 2014

توضيح حول الخادمي ذي الانتماء المزدوج


.
توضيح مقال البارحة حول الخادمي ذي الانتماء المزدوج
...
...
سألني اليوم صديق: هل أنّ حكومة الترويكا خالية من الوجوه التجمّعية حتّى تخصّ وزير الشؤون الدينية بالنقد لكونه تجمّعيّ؟ ألم يكن محافظ البنك المركزيّ –المعيّن من وقت قصير- تجمّعيّا؟ وقبل أن أجيب، التفت إليّ صديق ثان سائلا في استغراب: كيف انقلبتَ على الرّجل بعد مدحك السابق له؟
...
قلتُ:  في السابق تعاملتُ مع فكر الرّجل، لا مع شخصه. فوجدتُ فيه –ولا أزال- حذق لغة وقوّة حجّة وسلاسة حديث وسِعة اطّلاع. واليوم، انتقدتُ موقف الشخص الضيف وتصرّف الجهة المُضيّفة. إذ أنّ استدعاءه للمحاضرة باسم الثورة في العالية  في العاشر من جويلية من السنة الماضية، في وقت كان الجميع يُنادي بالموت للتجمّع. ثمّ تتناول سيرته الذاتية ولمدّة ستّ دقائق كاملة كلّ شاردة وواردة: الفيديو التالي http://www.facebook.com/photo.php?v=2216812818086  
ولم يسقط منها إلاّ تاريخه التجمعيّ، فهذا ما اعتبرته مكرا شديدا.

ثمّ لو تمّت محاضرته التجمّعيّة –موضوع صورة البارحة: http://www.facebook.com/photo.php?fbid=10151117339842515&set=a.134738717514.107098.99328877514&type=1  في فضاء ثقافيّ أو علميّ أو حتّى إداريّ لاَلتمسنا له الأعذار. ولو كان تاريخ المحاضرة قديما نسبيّا لقلنا لعلّ الرجل قد تاب واستتاب وينوي الانخراط في تجمّع مضادّ.

أمّا أن يكون ظرف المحاضرة كما بينّا سابقا، ويتمّ خداعي على أنّه فارس الثورة ورافع سيف الدفاع عن المقدّسات الإسلامية. فهذا ما أزعجني، وهو الجانب الوحيد الذي رفضته في الرجل. أمّا لو كنتُ مُعاديّا له لتغيير انتمائه الحزبيّ لعاديتُ اليوم بعض أبناء بلدتي للسبب نفسه. مع العلم أنّ علاقتي مع كلّ تجمعيّي العالية كانت ولاتزال طيّبة، بل هي أفضل من علاقتي الحالية مع بعض المُستنهضين الجدد.

والسلام، عثمان الدرويش
11 / 10 / 2012
.  

اعتذار عن مقال حول الخادمي



اعتذار عن مقال

           انتشرت في اليومين السابقين على عديد صفحات ومواقع النت الصورة المصاحبة، وهي تُظهر نور الدين الخادمي يُلقي محاضرة بعنوان المواطنة في الإسلام [طبعا حسب المفهوم النوفمبري] وذلك يوم 27 أوت 2010 أي قبل أقلّ من أربعة أشهر من اندلاع الثورة التونسية. والأغرب أنّ الجهة المنظّمة للتظاهرة -حسب الصورة المصاحبة- هي لجنة تنسيق الـRCD.
         
           عادت بي الذاكرة إلى: 
الزمان الأحد 10 جويلية 2011 الخامسة مساء/ المكان دار الثقافة العربي النجار بالعالية/ الدعوة من الجمعية القرآنية المحلية بالعالية/ المحاضر الشيخ نور الدين الخادمي رئيس الجمعية التونسية للعلوم الشرعية / المحاضرة حول نصرة المقدسات الإسلامية.

ارتعشت فرائصي واضطربت مشاعري. شعرت بسخط كبير على الضيف والمُضيّف. خصوصا وأنّ السيرة الذاتية التي قدّمتها يومها الجهة المنظّمة للتظاهرة لم تُشر-لا تصريحا ولا تلميحا- لعلاقة الشيخ بالـRCD. ولم أكن يومها أعرف أنّ الشيخ جاء مُمتطيّا محاضرة: [حول نصرة المقدّسات الإسلامية] استعدادا لاعتلاء سدّة وزارة الثورة للشؤون الدينية.

                           لذلك رأيت أنّ أقلّ موقف يُمكن أن أتّخذه اليوم تجاه الخادمي ومُضيّفيه، هو تنزيل اعتذار عن كتاباتي السابقة في فكر السيد الوزير، والتي قد تكون هي نفسها سببا في تضليل رواد الصفحة.

وهذا مقتطف من مقال: أمسية فكرية بين يدي الشيخ الخادمي في العالية     
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
               ..... * محاضرة الشيخ جاءت غزيرة معانيها، واضحة محطاتها، قريبة من نبض المتلقّين، بعيدة عن مصطلحات المختصّين، قاطعة شواهدها دون تحدٍّ لأيّ كان، هادئة نبراتها دون استجداء من أحد- وقد أعود لدراستها في مناسبة أخرى إن شاء الله - ولكن يجدر التنويه هنا بنقطة واحدة وهي أنّ المحاضر نجح في تبليغ أفكاره دون أن يضطرّ لذكر المتهجّمين على المقدسات لا بالاسم ولا بالصفة سواء كانوا أشخاصا أو منظمات
* خاتمة التظاهرة كانت نقاشا بين الحاضرين والشيخ هو أقرب لتبادل الخواطر من الاستفسار أو المُحاجّة، وانتهت الأمسية في جوّ احتفالي بارتفاع صوت المؤذن لصلاة المغرب .....
والسلام، عثمان الدرويش
11 / 07 / 2011
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* رابط فيديو10/07/2011 للسيرة الذاتية للخادمي عن صفحة العالية-الأندلسية: http://www.facebook.com/photo.php?v=2216812818086

والسلام، عثمان الدرويش
10 / 10 / 2012
.