mercredi 25 avril 2012
dimanche 22 avril 2012
مُلحة ليست لمجرد المزاح
مُلحة ليست لمجرد المزاح
الحدث: تحوّل رئيس الجمهورية مؤخّرا إلى مدينة بنزرت حيث
زار سجن الناظور. وأثناء الزيارة قدّم له أحد المساجين عصفورا داخل قفص. وإذا
برئيس الجمهورية يُخرج العصفور من قفصه ويُطلقه في الهواء - حسب presidenceTN -./ وهذا رابط الفيديو: http://www.youtube.com/watch?v=NHsU6ts8xVo
الملحة: مذيع يُحاور العصفور المُحرَّر/ حسب سكاتش قناة
التونسية على هذا الرابط: http://www.facebook.com/photo.php?v=159509590842500
وبينما كان العصفور يشكر الرئيس على كرمه، ويمدح تصرّفه
الإنساني، إذ بالمُذيع يَقطع الحديث للإعلان عن خبر عاجل:
"علمنا للتوّ أنّ رئيس الجمهورية قد توجّه في هذه
اللحظة إلى حديقة الحيوانات بالبلفيدير"، وسط
العاصمة.............................
مع تحيات خواطر وآراء
mardi 17 avril 2012
وتتواصل قافلة الشهداء
.
وتتواصل
قافلة الشهداء
فالبارحة
16/4/1988 تمّ اغتيال أبو جهاد واليوم 17/4/2004 عبد العزيز الرنتيسي
عبد
العزيز الرنتيسي فلسطيني وهو أحد مؤسسي حركة المقاومة الإسلامية حماس، وقائد
الحركة في قطاع غزة قبل اغتياله
في 17/12/1992
أبعد مع 416 مجاهدا من نشطاء وكوادر حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى جنوب لبنان،
حيث برز كناطقٍ رسمي باسم المبعدين الذين رابطوا في مخيم العودة في منطقة مرج
الزهور لإرغام سلطات الاحتلال على إعادتهم وتعبيراً عن رفضهم لقرار الإبعاد
الصهيوني، وقد نجحوا في كسر قرار الإبعاد والعودة إلى الوطن
عن
ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مع
تحيات خواطر وآراء / كلّنا ميّتون ولكنّ الشهادة ليست من حظّ الجميع
17-04-2012
.
mercredi 11 avril 2012
لا تدفعونا لكسر الهدنة
https://sites.google.com/site/penseesetopinions/classroom-news/my-forms/la-tdfwna-lksr-alhdnte
لا تدفعونا لكسر الهدنة
كانت خواطر وآراء قد التزمت من تلقاء نفسها
بالامتثال للهدنة التي طالب بها رئيس الجمهورية في أول ظهور له، ولمدّة ستة أشهر.
وقد قمنا بتنزيل موقفنا يوم 24 ديسمبر 2011 تحت عنوان: برقية جوابية: ما سرّ
صمت صفحتنا عن مُجريات الأحداث السياسية الأخيرة؟وما
موقف خواطر وآراء منها؟ وهذا رابط المقال: http://www.facebook.com/photo.php?fbid=240644432674540&set=a.215602315178752.53429.214140315324952&type=3
وغضضنا السمع والبصر والفؤاد على عديد القرارات
والمواقف التي كنّا نراها مجانبة للصواب، فمثلا وخلال الأسبوع المنصرم فقط: * رئيس
الجمهورية يستقبل "فيلق السلم" وهو في الحقيقة فيلق الجوسسة الأمريكية،
ويسمح له بالعودة لسالف نشاطه حسب (وات): http://www.tap.info.tn/ar/ar/component/content/article/368-2011-12-08-08-38-37/24328--q-q-.html
* حكومة تعتمد في الجزء الأكبر من
ميزانيتها التكميلية على موارد افتراضية كـ: مداخيل المصادرة /المساهمة
الاستثنائية التطوعية /الهبات الخارجية: http://www.radioexpressfm.com/Budget_de_l_Etat2012.pdf
*وزراء ملائكة لا يأتيهم الباطل من بين أيديهم ولا من خلفهم، ونحن نريدهم
آدميون يصيبون ويُخطئون
تجاوزنا وسكتنا، ولكن أن يكون يوم ذكرى مذبحة دير ياسين الفلسطينية1948،
ويوم هدم العدو الصهيوني الأربعاء 11 أفريل 2012 لضريح عزالدين القسام في حيفا: http://www.alrai.com/article/505397.html أن يكون اليوم نفسه هو يوم
تحوّل رئيس الجمهورية إلى مدينة جربة بمناسبة الذكرى العاشرة لحادثة المعبد
اليهودي بالغريبة للترحم على أرواح الضحايا: http://www.shemsfm.net/ar/actualite/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1_%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%87%D9%88%D9%8A%D8%A9/%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%B1%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B2%D9%88%D9%82%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D8%B1%D8%A8%D8%A9/132
فهذا ما تعتبره خواطر وآراء استفزازا خطيرا، لا
اسنتقاصا من خطورة الحادثة، ولكن، لأنّ قلوبنا الدامية لم يعد بها مكان للبكاء على
الآخر
فلا تدفعونا أكثر لكسر الهدنة، مع تحيات خواطر وآراء
dimanche 8 avril 2012
ذكرى عيد الشهداء من منظور: خواطر وآراء
.
ذكرى عيد الشهداء من منظور: خواطر وآراء
ذكرى عيد الشهداء من منظور: خواطر وآراء
//ملاحظة:
ارتأينا أن تكون خاطرتنا في الموضوع – فقط - بتشريح مقتطف موجز من خطاب للشيخ راشد
الغنوشي، وذلك بإعادة تنزيل للمقال الخامس من سلسلة:
انطباعات ذاتية
حول تظاهرة حزبية
*المناسبة:افتتاح
مقر حركة النهضة ببنزرت
*الزمان:عشية
الأحد12جوان2011
*المكان:مسرح
الهواء الطلق(الحصن الاسباني)ببنزرت
*تاريخ
تنزيل المادة: 14 جوان 2011 والأيام الموالية
*وهذا رابط
المقال الأصلي: http://www.facebook.com/photo.php?fbid=216579481715447&set=a.195524620487600.45563.100000901896858&type=3
انطباعات ذاتية
حول تظاهرة حزبية 5
في فكر الشيخ،
من خلال خطابه في تظاهرة بنزرت
ثانيا: دلالات
المضمون في خطاب الشيخ
ب - ما لم
يُعجبني في خطاب الشيخ:
الحمد لله رب
العالمين
النقطة الثالثة
والأخيرة:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*"
*"
*"
*
وختاما، أهمس في
أذنيْ اليمين واليسار بإجابة موحّدة عن سؤاليْهما المتعارضيْن.1-لماذا كلّ هذه
الشدّة في تعاملك مع التظاهرة عموما،وخطاب الشيخ خصوصا؟ 2-هل حقّا أنّك مقتنع بكلّ
هذه الإيجابيات الواردة في هذا العرض؟أجيب فأقول: إنّ ما عرضته كان تحت عنوان
"انطباعات ذاتية" لا أقصد من ورائها استمالة هذا الطرف ولا ذاك القطب.
والسلام،
عثمان الدرويش
14 / 06 / 2011
مسؤولية وحقوق هذه المادّة لصاحبها
.
vendredi 6 avril 2012
الضحك ليس العامل الوحيد للراحة النفسية
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=304569479615368&set=a.215602315178752.53429.214140315324952&type=1
قصّة واقعية
القصّة مقتبسة
عن صفحة أخ من ليبيا الشقيقة
وقفت
معلمة الصف الخامس ذات يوم و ألقت على التلاميذ جملة :إنني أحبكم جميعا وهي تستثني
في نفسها تلميذ يدعى تيدي
!!
فملابسه دائماً شديدة الاتساخ
مستواه الدراسي متدن جدا ومُنطوٍ على نفسه.
وهذا الحكم الجائر منها كان بناء على ما لاحظته خلال العام
فهو لا يلعب مع الأطفال و ملابسه متّسخة ودائما يحتاج إلى الحمام
و أنّه كئيب لدرجة أنها كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر
لتضع عليها علامات x بخط عريض وتكتب عبارة "راسب" في الأعلى
ذات يوم طُلِب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ وبينما كانت تراجع ملف تيدي فوجئت بشيء ما !
لقد كتب عنه معلم الصف الأول : تيدي طفل ذكي موهوب يؤدي عمله بعناية و بطريقة منظمة.
و معلم الصف الثاني : تيدي تلميذ نجيب و محبوب لدى زملائه و لكنّه منزعج بسبب إصابة والدته بمرض السرطان.
أما معلم الصف الثالث فقد كتب:لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه لقد بذل أقصى ما يملك من جهود لكنّ والده لم يكن مهتما به، و إن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات
بينما كتب معلم الصف الرابع : تيدي تلميذ منطو على نفسه لا يُبدي الرغبة في الدراسة وليس لديه أصدقاء و ينام أثناء الدرس
هنا أدركت المعلمه تومسون المشكلة و شعرت بالخجل من نفسها !
و قد تأزم موقفها عندما أحضر التلاميذ هدايا عيد ميلادها ملفوفة بأشرطة جميلة
ما عدا الطالب تيدي كانت هديته ملفوفة بكيس مأخوذ من أكياس البقاله.
تألمت السيدة تومسون و هي تفتح هدية تيدي. وضحك التلاميذ على هديته. فهي عقد مؤلف من ماسات ناقصة الأحجار و قارورة عطر ليس فيها إلا الربع
ولكن كفّ التلاميذ عن الضحك عندما عبّرت المعلمة عن إعجابها بجمال العقد والعطر وشكرته بحرارة، ثمّ ارتدت العقد ووضعت شيئا من ذلك العطر على ملابسها.
ويومها لم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله مباشرة
بل انتظر ليقابلها وقال : إنّ رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي ! :)
عندها انفجرت المعلمة بالبكاء، لأنّ تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها ووجد في معلمّته رائحة أمّه الراحلة !!
منذ ذلك اليوم أولت اهتماما خاصا به وبدأ عقله يستعيد نشاطه. وبنهاية السنة أصبح تيدي أكثر التلاميذ تميزا في الفصل... ثم وجدت السيدة مذكّرة عند بابها للتلميذ تيدي كتب عليها أنّها أفضل معلمة قابلها في حياته. فردّت عليه أنت من علمني كيف أكون معلمة جيدة
فملابسه دائماً شديدة الاتساخ
مستواه الدراسي متدن جدا ومُنطوٍ على نفسه.
وهذا الحكم الجائر منها كان بناء على ما لاحظته خلال العام
فهو لا يلعب مع الأطفال و ملابسه متّسخة ودائما يحتاج إلى الحمام
و أنّه كئيب لدرجة أنها كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر
لتضع عليها علامات x بخط عريض وتكتب عبارة "راسب" في الأعلى
ذات يوم طُلِب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ وبينما كانت تراجع ملف تيدي فوجئت بشيء ما !
لقد كتب عنه معلم الصف الأول : تيدي طفل ذكي موهوب يؤدي عمله بعناية و بطريقة منظمة.
و معلم الصف الثاني : تيدي تلميذ نجيب و محبوب لدى زملائه و لكنّه منزعج بسبب إصابة والدته بمرض السرطان.
أما معلم الصف الثالث فقد كتب:لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه لقد بذل أقصى ما يملك من جهود لكنّ والده لم يكن مهتما به، و إن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات
بينما كتب معلم الصف الرابع : تيدي تلميذ منطو على نفسه لا يُبدي الرغبة في الدراسة وليس لديه أصدقاء و ينام أثناء الدرس
هنا أدركت المعلمه تومسون المشكلة و شعرت بالخجل من نفسها !
و قد تأزم موقفها عندما أحضر التلاميذ هدايا عيد ميلادها ملفوفة بأشرطة جميلة
ما عدا الطالب تيدي كانت هديته ملفوفة بكيس مأخوذ من أكياس البقاله.
تألمت السيدة تومسون و هي تفتح هدية تيدي. وضحك التلاميذ على هديته. فهي عقد مؤلف من ماسات ناقصة الأحجار و قارورة عطر ليس فيها إلا الربع
ولكن كفّ التلاميذ عن الضحك عندما عبّرت المعلمة عن إعجابها بجمال العقد والعطر وشكرته بحرارة، ثمّ ارتدت العقد ووضعت شيئا من ذلك العطر على ملابسها.
ويومها لم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله مباشرة
بل انتظر ليقابلها وقال : إنّ رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي ! :)
عندها انفجرت المعلمة بالبكاء، لأنّ تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها ووجد في معلمّته رائحة أمّه الراحلة !!
منذ ذلك اليوم أولت اهتماما خاصا به وبدأ عقله يستعيد نشاطه. وبنهاية السنة أصبح تيدي أكثر التلاميذ تميزا في الفصل... ثم وجدت السيدة مذكّرة عند بابها للتلميذ تيدي كتب عليها أنّها أفضل معلمة قابلها في حياته. فردّت عليه أنت من علمني كيف أكون معلمة جيدة
بعد عدة سنوات فوجئت هذه
المعلمة بتلقيها دعوة من كلية الطب لحضور حفل تخرّج دفعة ذلك العام مُوقّعة باسم
ابنك تيدي
.
فحضرت وهي ترتدي ذات العقد و تفوح منها رائحة ذات العطر ....
فحضرت وهي ترتدي ذات العقد و تفوح منها رائحة ذات العطر ....
هل تعلم من هو تيدي الآن
؟
تيدي ستودارد هو أشهر طبيب بالعالم ومالك مركز (ستودارد) لعلاج السرطان
تيدي ستودارد هو أشهر طبيب بالعالم ومالك مركز (ستودارد) لعلاج السرطان
/ مع تحيات
خواطر وآراء
jeudi 5 avril 2012
Inscription à :
Articles (Atom)