السلطات الرسمية تستقبل في تونس قتلة صدام حسين ويسري
الطريقي
وحتّى نذكّر بخداع هؤلاء لكلّ من فؤاد المبزّع وراشد الغنوشي ومنصف المرزوقي
وحتّى نذكّر بخداع هؤلاء لكلّ من فؤاد المبزّع وراشد الغنوشي ومنصف المرزوقي
هذه إعادة تنزيل مادة [ في يوم إعدام الشاب
يسري الطريقي ] بتاريخ 16 نوفمبر 2011 يوم إعدام يسري الطريقي
[ منذ أيام أعلنت مختلف وسائل الإعلام أنّ كل من راشد الغنوشي والمنصف المرزوقي وفؤاد المبزّع قد تلقّوا تطمينات من أعلى هرم سلطة عملاء بلاد فارس بالعراق بأنّ الطريقي لن يُعدَم وستُعاد محاكمته. وبعد إعدام يسري الطريقي، فمن الكاذب في الجماعتيْن؟؟ الكلّ صادق في قوله -التونسي والعراقي- فكيف إذن تمّ إعدام الشاب التونسي السنّي؟
أولا يسري متّهم فى أكبر قضية في العراق منذ احتلاله 2003 وهي تفجير مرقد الإماميْن العسكري الشيعي. فخيوط المؤامرة مدبّرة. وحكم تنفيذ الإعدام على السنّي يسري ليس بيد لا جلال الطلباني ولا جواد المالكي(الرئيسيْن) ولا حتى في يد أمركيا. وإنّما في يد أحفاد ابن العلقم الفارسي الإيراني.
وحتّى لا نطيل، ليتذكّر الجميع أنّ المرحوم صدام حسين تمّ إعدامه في قضية دفاعه عن النفس ضد شيعة الــ دوجيل. وكان من الممكن أن تتمّ محاكمته وإعدامه في قضية وطنية تمسّ حقّا بالوطن العراقي. هذا ردّ سريع وعلى الطائر على إعدام السنّي التونسي يسري الطريقي رحمه الله.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون، خواطر وآراء ]
واليوم، القتلة أنفسهم يحلّون بتونس، فلا أهلا ولا سهلا بهم.
* الصورة المصاحبة: حمادي الجبالي يُصافح القاتل جعفر الموسوي، الموسوي الذي لا يزال صوته يرنّ في أذاننا وهو يطلب -من منصّة المحكمة- الإعدام للقائد صدام حسين
مع تحيات خواطر وآراء
06-11-2012
.
[ منذ أيام أعلنت مختلف وسائل الإعلام أنّ كل من راشد الغنوشي والمنصف المرزوقي وفؤاد المبزّع قد تلقّوا تطمينات من أعلى هرم سلطة عملاء بلاد فارس بالعراق بأنّ الطريقي لن يُعدَم وستُعاد محاكمته. وبعد إعدام يسري الطريقي، فمن الكاذب في الجماعتيْن؟؟ الكلّ صادق في قوله -التونسي والعراقي- فكيف إذن تمّ إعدام الشاب التونسي السنّي؟
أولا يسري متّهم فى أكبر قضية في العراق منذ احتلاله 2003 وهي تفجير مرقد الإماميْن العسكري الشيعي. فخيوط المؤامرة مدبّرة. وحكم تنفيذ الإعدام على السنّي يسري ليس بيد لا جلال الطلباني ولا جواد المالكي(الرئيسيْن) ولا حتى في يد أمركيا. وإنّما في يد أحفاد ابن العلقم الفارسي الإيراني.
وحتّى لا نطيل، ليتذكّر الجميع أنّ المرحوم صدام حسين تمّ إعدامه في قضية دفاعه عن النفس ضد شيعة الــ دوجيل. وكان من الممكن أن تتمّ محاكمته وإعدامه في قضية وطنية تمسّ حقّا بالوطن العراقي. هذا ردّ سريع وعلى الطائر على إعدام السنّي التونسي يسري الطريقي رحمه الله.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون، خواطر وآراء ]
واليوم، القتلة أنفسهم يحلّون بتونس، فلا أهلا ولا سهلا بهم.
* الصورة المصاحبة: حمادي الجبالي يُصافح القاتل جعفر الموسوي، الموسوي الذي لا يزال صوته يرنّ في أذاننا وهو يطلب -من منصّة المحكمة- الإعدام للقائد صدام حسين
مع تحيات خواطر وآراء
06-11-2012
.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire