.
هذه إعادة تنزيل مادة:
·
بعد
تبرئة القضاء التونسي 12-04-2014 وزير داخلية ابن علي ومساعديه من دماء شهداء
وجرحى الثورة
·
وبعد
ضعف الوقفة الاحتجاجية أمام المجلس التأسيسي (الجمعة والسبت) ضد قرار الحكم
العسكري سابق الذكر
·
وبعد
فشل المجلس التأسيسي في عقد جلسة عامة يوم
السبت 19-04-2014 للردّ على الحكم العسكري سابق الذكر
التاريخ لا يُعيد نفسه
التاريخ
لا يعيد نفسه. ولو فعل، لكان في المرة الأولى مأساة وفي المرة الثانية ملهاة //
كارل ماركس
سيدي بوزيد / منزل
بوزيان: وجهان لثورة واحدة
الكلّ يعلم أنّ الاحتجاجات انطلقت
الجمعة17ديسمبر2010من سيدي بوزيد بعد قيام محمد البوعزيزي --رحمه الله- بحرق نفسه
والكلّ يعلم أنّ ابن علي غادر ودون رجعة
الجمعة14جانفي2011بعد يوم مشهود في شارع الحبيب بورقيبة أمام وزارة الداخلية
ولكنّ القليل فقط يعلم أنّ أول مساندة فعلية
لسكان سيدي بوزيد جاءت من منزل بوزيان، وأول شهيد للثورة هو محمد العماري سقط
الجمعة 24ديسمبر2010 في منزل بوزيان
وأول من فكّر في [الشعب يريد إسقاط
الحكومة] هم أهالي منزل بوزيان.
حيث انطلقت عشية 22جانفي 2011 مجموعة لا تتجاوز عشرين
شابا/الفيديو المصاحب/ من منزل بوزيان في اتّجاه العاصمة سيرا على الأقدام
(450كم)ثمّ انضمّ للمجموعة في الطريق شبان آخرون -راكبين ومترّجلين- ثم كانت
{القصبة1} وللحديث بقية بإذن الله. والسلام، عثمان الدرويش
مع تحيات خواطر وآراء
09-04-2012
.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire