تذكيرا
للمُنقلبين علينا بعد فجر الثورة
في علاقة التمرّد والتمرّد المضادّ بين الحاكم والمجتمع الأهلي
بعد عرضنا لمثال عن تغوّل الـONGـــــ في 2012، هذا مثال في الاتّجاه الآخر لتجاوزات "الحاكم" قبل 14 جانفي 2011
ــــــــــــــــــــــــــــــ
حقوقيون يخشون تلفيق تهم الإرهاب الإفتراضي لشباب العالية
السبيل أونلاين - تونس
أوقف أعوان أمن منذ السبت 26 سبتمبر 2009 عددا من الشباب المتديّن بمدينة العالية من ولاية بنزرت: (م) وشقيقه (ب) و(أ.ح) و(م.هـ.د) و(أ.إ) و(هـ.ب) و(ح.ب.ح) و(ب.ب)، ويذكر أن بعض هؤلاء الشباب قضوا في وقت سابق عقوبات بالسجن بتهم تتعلق بقانون 10 ديسمبر 2003 المسمى "قانون مكافحة الإرهاب"، ولا تعلم عائلات هؤلاء الشباب عن مصير أبنائهم شيئاً ولا عن أسباب إيقافهم.
وعبرت "الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين" ، عن خشيتها أن تكون قضايا ملفقة قد أعدّت ضد هؤلاء الشباب، لاسيما وأن الأجهزة المختصة دأبت على التنافس لإقناع مرؤوسيها على إجتهادها ومثابرتها في مقاومة إرهاب إفتراضي دون أن تعبأ بالكُلفة الاجتماعية والسياسية التي يُمكن أن يَدفعها التونسيون، وتـُدفع إلى تبعاتها البلاد
عن الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين
حقوقيون يخشون تلفيق تهم الإرهاب الإفتراضي لشباب العالية
السبيل أونلاين - تونس
أوقف أعوان أمن منذ السبت 26 سبتمبر 2009 عددا من الشباب المتديّن بمدينة العالية من ولاية بنزرت: (م) وشقيقه (ب) و(أ.ح) و(م.هـ.د) و(أ.إ) و(هـ.ب) و(ح.ب.ح) و(ب.ب)، ويذكر أن بعض هؤلاء الشباب قضوا في وقت سابق عقوبات بالسجن بتهم تتعلق بقانون 10 ديسمبر 2003 المسمى "قانون مكافحة الإرهاب"، ولا تعلم عائلات هؤلاء الشباب عن مصير أبنائهم شيئاً ولا عن أسباب إيقافهم.
وعبرت "الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين" ، عن خشيتها أن تكون قضايا ملفقة قد أعدّت ضد هؤلاء الشباب، لاسيما وأن الأجهزة المختصة دأبت على التنافس لإقناع مرؤوسيها على إجتهادها ومثابرتها في مقاومة إرهاب إفتراضي دون أن تعبأ بالكُلفة الاجتماعية والسياسية التي يُمكن أن يَدفعها التونسيون، وتـُدفع إلى تبعاتها البلاد
عن الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين
ـــــــــــــــــــــــــــانتهى
* هذه الوثيقة وغيرها كنّا نقوم بتمريرها زمن ابن علي لأصدقائنا مشافهة ومكتوبة، مساندة للمظلومين.
* هذه الوثيقة
ساعة نشرها كانت قد كشفت عن اسم كلّ من ذُكِر أعلاه، ولكنّ خواطر وآراء ارتأت عدم
التصريح بالأسماء.
مع تحيات خواطر وآراء
18-11-2011
.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire