في عنصرية الغرب

.

في عنصرية الغرب

عودة للمادة:  
البروفيسور التونسي حبيب الزغواني (العالية، ولاية بنزرت) يكتشف علاجا مُمكنا لمرض السكري 

والتي قمنا بتنزيلها أسفل هذا:  http://penseesopinions.blogspot.com/2014/01/blog-post_22.html

لقد استغربنا من سؤال فايسبوكيين على بعض الصفحات [مَنْ هو الحبيب الزغواني؟ / هل حقا البروفيسور الحبيب الزغواني من العالية ولاية بنزرت؟]

عدنا للمقال الأصلي  http://www.news-medical.net/news/20130628/Curing-type-1-diabetes-an-interview-with-Dr-Habib-Zaghouani-MU-School-of-Medicine.aspx

لنتفاجأ أنّ [biographie] أسفل المقال قد تجاهلت تاريخ ولادة البروفيسور الحبيب الزغواني ومكانها كي لا تضطرّ حتى لذكر كلمة  تــــونس . حيث بدأ التعريف بالبروفيسور الحبيب الزغواني بـ [نال شهادة الدكتوراه في علم المناعة من جامعة باريس، و معهد باستور في باريس ، فرنسا ، في عام 1987.]

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

 فالحبيب الزغواني تونسي الجنسية علويّ الولادة والنشأة .  

--------------------------------------------------------

على هامش مقالنا، جاءنا (13-02-2014) من صديق ذي اطّلاع بالمسألة، هذا التوضيح المفاجئ لنا:

أنا أتفق معك سي عثمان حول عنصرية الغرب و كيله بمكيالين...هذا لا يختلف فيه إثنان فقط أحببت أن أشير إلى أن كاتب هذا التعريف هو السي الحبيب نفسه و ليس أحد غيره. فالباحث في الغرب عند نشره لأي مقال أو بحث أو اكتشاف يعطونه حرية تقديم نفسه بالطريقة التي يشاء و لا يقيدونه سوى بعدد الكلمات, عادة 150 كلمة على أقصى تقدير...و السلام

مع تحيات خواطر وآراء

23-01-2014

.