.
تحدّثتنا عن الثورة السورية مرارا، عن إضراب الكرامة عن إبراهيم
قاشوش وحمزة الخطيب. قمنا بتنزيل فيديو استشهاد محمد الدرة في نسخته السورية،
وفيديوهات للمجازر المتكرّرة في حق الشعب السوري. تعبنا من الحديث..من الثرثرة،
ولم يتعب الثوار من تقديم أرواحهم فداء لوطنهم ومبادئهم. خجلنا من أنفسنا فصمتنا.
واليوم
نجد أنفسنا مضطرّين للحديث مجدّدا عن الثورة السورية وعن مروان دمشقية.
مروان
دمشقية –والذي عُثر عليه البارحة 26-02-2014 مقتولا بالرصاص في بيروت- مُتّهم
بأنّه منشد أغنية "احفر قبرك في يبرود"
وهذه إعادة تنزيل:
تونس تتضامن مع الشعب السوري عبر إبراهيم
قاشوش
في إطار مهرجان إحياء الذكرى الأولى للثورة التونسية، ومن شارع الحبيب بورقيبة حيث تجمّع التونسيون يوم 14 جانفي 2011 ليهتفوا ابن علي (ديقاج) تبعث تونس اليوم رسالة تضامن لثوار سوريا عبر أغنية ارحل يا بشار للفنان إبراهيم قاشوش
[نظام الأسد يُخرس صوت مغني الثورة السورية في حماة ويقطع حنجرته// مقتطف منقول من منتدى الجيش العربي
"يا بشار ومانّك منّا.. خود ماهر وارحل عنّا.. شرعيتك سقطت عنا ويلا ارحل يا بشار.. يا بشار ويا كذاب.. وتضرب أنت وهالخطاب.. الحريّة صارت عالباب.. ويلا ارحل يا بشار"، أغنية رددتها حناجر آلاف المتظاهرين في مدينة حماة السورية التي شهدت أكبر تظاهرة مليونية تطالب بإسقاط نظام الأسد في "جمعة ارحل"، وكتب كلماتها الشاب السوري إبراهيم قاشوش الذي صار رمزاً للثورة وصدح بصوته في ليالي مدينة حماة مطالباً بالحرية والكرامة.
قاشوش لم يحمل السلاح ولم ينضم إلى "العصابات المسلحة" لكن صوته أزعج النظام السوري فقرر كتمه إلى الأبد، ليعثر على جثته ملقاة الثلاثاء الماضي (5 جويلية 2011) في نهر العاصي وقد قطع نصف رقبته واستئصلت حنجرته من الوريد إلى الوريد //دبي - آمال الهلالي]
في إطار مهرجان إحياء الذكرى الأولى للثورة التونسية، ومن شارع الحبيب بورقيبة حيث تجمّع التونسيون يوم 14 جانفي 2011 ليهتفوا ابن علي (ديقاج) تبعث تونس اليوم رسالة تضامن لثوار سوريا عبر أغنية ارحل يا بشار للفنان إبراهيم قاشوش
[نظام الأسد يُخرس صوت مغني الثورة السورية في حماة ويقطع حنجرته// مقتطف منقول من منتدى الجيش العربي
"يا بشار ومانّك منّا.. خود ماهر وارحل عنّا.. شرعيتك سقطت عنا ويلا ارحل يا بشار.. يا بشار ويا كذاب.. وتضرب أنت وهالخطاب.. الحريّة صارت عالباب.. ويلا ارحل يا بشار"، أغنية رددتها حناجر آلاف المتظاهرين في مدينة حماة السورية التي شهدت أكبر تظاهرة مليونية تطالب بإسقاط نظام الأسد في "جمعة ارحل"، وكتب كلماتها الشاب السوري إبراهيم قاشوش الذي صار رمزاً للثورة وصدح بصوته في ليالي مدينة حماة مطالباً بالحرية والكرامة.
قاشوش لم يحمل السلاح ولم ينضم إلى "العصابات المسلحة" لكن صوته أزعج النظام السوري فقرر كتمه إلى الأبد، ليعثر على جثته ملقاة الثلاثاء الماضي (5 جويلية 2011) في نهر العاصي وقد قطع نصف رقبته واستئصلت حنجرته من الوريد إلى الوريد //دبي - آمال الهلالي]
http://www.youtube.com/watch?v=sijxPpu9vA0&context=C396a380ADOEgsToPDskJltPBjD3emj2ejpJXLoHjm
مع تحيات خواطر وآراء.
16-01-2012
.