vendredi 19 août 2022
قالوا لا تُصلّوا في الحرّ !!؟ / مُكيِّفات الهواء داخل المسجد
يوم توقّعنا سقوط الدستور، وبالقانون
يوم توقّعنا سقوط الدستور، وبالقانون
يوم 27 / 04 / 2013 قمنا بتنزيل فيديو، تحت عنوان: من منبر المجلس التأسيسي، نائب مُنتخَب يُهدّد الشعب. وهذا رابطه: https://penseesopinions.blogspot.com/2013/04/blog-post_2658.html
حيث
قال
حبيب خضر النائب بالمجلس الوطني التأسيسي
عن حركة النهضة الحاكمة، حرفيّا:
(رسالة)
نبعث
بها إلى شعبنا، أن نقول لهم:
إذا
رفضتم عملنا بعد سنة، سنظلّ ماكثين على
قلوبكم.
وسنأخذ
سنة أخرى، ونُعدّ دستورا آخر.
وإنْ
رفضتموه سنُعيد الكرّة./.
انتهى
كلام
النائب
تصويب20/08/2021: وبعد التحقّق من مصادر عديدة تبيّن لنا أنّ النصّ الأصلي للفيديو هو كالتالي:
"إن أسوأ رسالة سياسية نبعث بها إلى شعبنا أن نقول لهم إذا رفضتم عملنا بعد سنة سنظل ماكثين على قلوبكم وسنأخذ سنة أخرى ونعد دستورًا آخر وإن رفضتموه سنعيد الكرّة، هذا المنطق يجعلنا كالمتشبث بالكراسي وهي أسوأ رسالة نبعثها".
20 / 08 / 2021
ثم يوم 01 / 03 / 2014 قمنا بتنزيل مقال، تحت عنوان: أدلّة سقوط شرعية المجلس التأسيسي، قانونيّا. وهذا رابطه: https://penseesopinions.blogspot.com/2014/03/blog-post.html
ذكّرنا
فيه بالأمر
الرئاسي عدد 1086
لسنة
2011
مؤرخ
في 3
أوت
2011
الفصل
6
ـ
يجتمع المجلس الوطني التأسيسي بعد تصريح
الهيئة المركزية للهيئة العليا المستقلة
للانتخابات بالنتائج النهائية للاقتراع و
يتولى إعداد دستور للبلاد في أجل أقصاه
سنة من تاريخ انتخابه.
يومها سألني صديق نهضوي من الحزب الحاكم: لقد تمّ إنشاء دستور جديد للبلاد وتكوين هيئة عليا للانتخابات وتشكيل حكومة تكنوقراط وأنت لا تزال تلوك "علكة العام الفارط" [ بتجاوز أعماله السنة الواحدة، المجلس التأسيسي سقط قانونيا.]
أجبته باختصار: أخشى ما أخشاه، أن يخرج علينا يوما ديكتاتور أو جهة نافذة معلنا تعليق الدستور الجديد أو إبطاله بتعلّة أنّ إقرار هذا الدستور جاء بعد انقضاء الأجل القانوني، وهو سنة واحدة من تاريخ انتخاب المجلس التأسيسي.
والسلام، عثمان الدرويش
19 / 08 / 2021
jeudi 18 août 2022
إيحاءات الصورة الشاهد للقاء باربس: الغنوشي / السبسي
mercredi 17 août 2022
قضــــــــــــاة ولصــــــوص
قضــــــــــــاة ولصــــــوص
------------------
" العدل أساس الملك "
" هذا من فضل ربي "
نجيب محفوظ
(منقول)
2017 / 10 / 16
تذكير للشباب: خدعوها بقولهم حسناء
.
mardi 16 août 2022
lundi 15 août 2022
لن تسمعوها منّا، ولكن Rendre à César ce qui est à César
Rendre à César ce qui est à César لن تسمعوها منّا، ولكن
كُنّا بُعيْد الساعة21:28 من 25 جويلية 2021 ، قد عبّرنا عن رفضنا تجميد أو تعليق البرلمان لا مُساندة لنوابه. فلو ذهب -ليلتها- الحمار بالـــ217ـــــ نائبا لقلنا: لا رجعوا ولا رجع الحمار.[مُتفّق عليه]. ولكن خشينا بإسقاط وتد الدولة، أن ندخل في فراغ دستوري، كما صوّرتموه لنا في القصبة-1 أواخر جانفي 2011. يوم ظننتم أن باكورة ثمار الثورة قد أينعت وحان قطافها، وتسابقتم لاقتسام الغنائم.
واليوم، وبمراقبة الوضع طيلة ثلاثة أرباع المدّة المُحدّدة في الأمر 80 المُمتطي الفصل 80 لن ننصاع ونقول: رُدّ لقيْصر ما لقيْصر. بل سنظلّ مُرابطين على أسوار مدينتكم الفاضلة ولن ندخلها حتى نرى وبالعين المُجرّدة مدى تمكّنكم من كبح جِماح الليبرالية المتوحّشة ذات الذراعيْن: رأس المال المُستكرش والإعلام الاستهلاكي.
والسلام، عثمان الدرويش
15 / 08 / 2021
مسؤولية وحقوق هذه المادة لصاحبها