.
وضعُنا اليوم شبيه بمقابلة في كرة القدم
فنحن نعيش أجواء مقابلة في كرة القدم.
وهذه المقابلة ليست ودّية، أو حتى ضمن البطولة (الدوري). إنّها مقابلة كأس...
حيث لا مجال فيها للتكتيك أو الأخلاق. بل
الهدف منها هو [ الربح ]،
ولا شيء آخر غير الربح. فإمّا الانتصار وإمّا الانسحاب.
والسلام، عثمان الدرويش
19 / 09 / 2012
مسؤولية وحقوق هذه المادة لصاحبها
.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire