.
تقريران اثنان حول وضع حجاجنا في عهد ما بعد الثورة
·
1- منى 12 ذو الحجة 1432 (السنة الفارطة) حسب مراسل
التلفزة الوطنية
هذه بعض تصريحات المراسل "الحاج" حسب ورودها في التقرير. ويُمكن
لمُشاهِد الفيديو ملاحظة الـ(Tonalité) وتشنّج أعصاب المراسل
"الحاج"
*يلزم يجب أن يكون التونسي مرفوع الراس في أيّ مكان، امبراطور يعني حتى في البقاع
المُقدّسة
*الحجاج يعيشون فضاعات
*هناك من ضاع من الحجّاج، الآن ضايع
*هناك مِن الحجّاج مَن هو الآن في مزدلفة، بايت في مزدلفة. المفروض عليه يلزم يكون
بايت في منى، وهو ركن أساسي. لكن بايت في مزدلفة. وبالتالي فالحجّ متاعو فهو باطل
*البارح من عرفات، يخرج من عرفات يبقى15ساعة في الحافلة
*لو تحجّي يا ليلى العام القادم أقول أنّكِ ستتعبين التعب الأكبر في مخيم منى
*أحنا اسرائيل، جلعاد شاليط خَرجتو اسرائيل بألف أسير. وأحنا المواطن العربي أو
الحاج العربي أو الحاج التونسي يلقى روحو ما هوش في الامتياز الموجود
·
2- منى 12 ذو الحجة 1433 (هذه السنة) حسب نوفل الطريقي عميد
الجمعية الوطنية لغرف عدول الإشهاد