الإحساس
بالإحباط وراء جلّ ردّات الفعل الشعبية
فبسبب:
·
المردود الهزيل لأعضاء الحكومة في جميع المجالات
·
بطء الإجراءات القضائية في محاسبة –ليس المظنون فيهم- بل
المُدانين بإجماع الشعب
·
تغليب جلّ أعضاء المجلس التأسيسي لإيديولوجياتهم أو
جهاتهم أو حتى أنفسهم على المصلحة الوطنية، وعلى اليمين الدستوري: [ أُقسم بالله العظيم أن أقوم بمهامي في المجلس
الوطني التأسيسي بإخلاص واستقلالية في خدمة الوطن وحده ].
·
فشل كلّ الأحزاب –دون استثناء- في التفاعل الإيجابي مع
الأحداث الدائرة
جاءت ردّات
الفعل الشعبية انفعالية: رافضة للواقع و/أو ساخرة منه
مع تحيات خواطر وآراء
01-11-2012
.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire