Pages

Nombre total de pages vues

mercredi 27 mars 2013

طارق رمضان من جديد في تونس



.
وثيقة تكوينية للمتحفّزات لمناظرته

إعادة تنزيل بمناسبة عودة طارق رمضان اليوم 27-03-2013  لتونس

هذا شريط يُساعد اللا-انفعاليين فقط على فهم فلسفة الإنسان في أبعاده المختلفة  عند طارق رمضان

وهذه بعض الأسئلة المطروحة على المفكر في الوثيقة المصاحبة

كيف تتبنى فكر منظمة الإخوان المسلمين وشعارها هو: القرآن دستورنا، والجهاد منهجنا، والشهادة أملنا
...
كيف تردّ على ما جاء في كتاب أخيك " الإسلام، وانهيار الغرب" وهذه فقرة منه: الإسلام يتضّمن مبادئ تتعارض مع الديمقراطية الحديثة. وطاعة كلّ المواطنين المسلمين تخضع أولا للشريعة الإلهية، وهي المرجع الثابت لكلّ الأمّة
...    
كيف تطالب بتخصيص بعض الفضاءات للنساء
...
أنت واعظ سويسري، والأنوار انبثقت من سويسرا، فكيف تعترض على القانون السويسري الرافض لبناء المآذن، وكيف تدّعي بأنّ الديمقراطية الفرنسية مريضة حقّا
...
برنار كوشنار طبيب اشتراكي يساري، تمّ وصفه بعدّة نعوت، ولكن وطيلة 40 سنة لأول مرّة يوصف باليهودي، وأنت من فعل ذلك

مع تحيات خواطر وآراء
20-02-2012
.

ملحق على علاقة بأحد الأسئلة أعلاه

النشيد الوطني الفرنسي + الرابط


Le jour de gloire est arrivé !
Contre nous de la tyrannie,
L'étendard sanglant est levé,
Entendez-vous dans les campagnes
Mugir ces féroces soldats ?
Ils viennent jusque dans vos bras
Égorger vos fils, vos compagnes 
Aux armes, citoyens,
Formez vos bataillons,
Marchons, marchons !
Qu'un sang impur
Abreuve nos sillons !
Que veut cette horde d'esclaves,
De traîtres, de rois conjurés ?
Pour qui ces ignobles entraves,
Ces fers dès longtemps préparés ?
Français, pour nous, ah ! quel outrage
Quels transports il doit exciter !
C'est nous qu'on ose méditer
De rendre à l'antique esclavage !
Quoi ! des cohortes étrangères
Feraient la loi dans nos foyers !
Quoi ! ces phalanges mercenaires
Terrasseraient nos fiers guerriers ! (bis)
Grand Dieu ! par des mains enchaînées
Nos fronts sous le joug se ploieraient
De vils despotes deviendraient
Les maîtres de nos destinées !
Tremblez, tyrans et vous perfides
L'opprobre de tous les partis,
Tremblez ! vos projets parricides
Vont enfin recevoir leurs prix !
Tout est soldat pour vous combattre,
S'ils tombent, nos jeunes héros,
La terre en produit de nouveaux,
Contre vous tout prêts à se battre !
Français, en guerriers magnanimes,
Portez ou retenez vos coups !
Épargnez ces tristes victimes,
À regret s'armant contre nous. (bis)
Mais ces despotes sanguinaires,
Mais ces complices de Bouillé,
Tous ces tigres qui, sans pitié,
Déchirent le sein de leur mère !
Amour sacré de la Patrie,
Conduis, soutiens nos bras vengeurs
Liberté, Liberté chérie,
Combats avec tes défenseurs ! (bis)
Sous nos drapeaux que la victoire
Accoure à tes mâles accents,
Que tes ennemis expirants
Voient ton triomphe et notre gloire !
Nous entrerons dans la carrière
Quand nos aînés n'y seront plus,
Nous y trouverons leur poussière
Et la trace de leurs vertus (bis)
Bien moins jaloux de leur survivre
Que de partager leur cercueil,
Nous aurons le sublime orgueil
De les venger ou de les suivre 
لترجمة إلى العربية

انهضوا يا أطفال أرض أجدادنا,
اليوم وصل لنا المجد!
الذي خلصنا من الإستبداد
و الذي رفع رايته المدمّاة،
هل تسمع في الحقول
عواء هؤلاء الجنود المفزعين؟
الذين يأتون إلى وطنك
لحزّ حناجر أبنائك وأقرانك!
هيا إلى الأسلحة، أيها المواطنون!
شكّلوا كتائبكم!
دعونا نزحف، دعونا نزحف!
ربما تتلوث دمائنا
هيا أيها المواطن إنقع شقوق حقولنا!
ماذا يعني هذا الحشد من العبيد،
الخونة، وهم يخططون إلى الغدر بالملوك؟
لمن هذه السلاسل الحقيرة
هذه الحديد الطويل المحضّر؟
للفرنسيون، لنا، آه! ياله من غضب,
يجب على من يغضب أن يثير!
نحن سوف ندمر خططهم
وسنرجعهم إلى العبودية القديمة!
ما هذا! ما هي هذه المجموعات الأجنبية!
هل يشرّعون القوانين في بيوتنا!
ما هذا! ما هي هذه الكتائب الجشعة
هل يريدون قتل مقاتلونا الشجعان الفخورين!
الملك الجيد! يأتي لنا بالأيدي المقيّدة
حاجبنا يختبأ تحت النيران
الطغاة الحقراء يصبحون,
سادة قدرنا!
إرتعدوا، أيها المستبدون والخونة
هذا هو خزيّ كل الرجال الجيدون،
إرتعدي! أيتها المخططات القاتلة
سيستلمون فقط جائزتهم,
ولكن جنودنا كلها ضدك
إذا سقط أبطالنا الشباب،
ستحمل لنا الأرض شباباً جديداً,
نحن مستعدون لخوض المعركة ضدك!
الفرنسيون، هم المحاربون الشهماء
إحمل أو إمنع ضرباتك!
أنقذ هؤلاء الضحايا الحزينين
لأنهم قد يأسفون لحمل السلاح ضدّنا،
لكن ليس هؤلاء الطغاة الداميين،
هؤلاء متواطئين بويلٍ،
كلّ هذه النمور القاسية
ستمزّق العدو خارج صدور أمهاتهم!
الحبّ الوطني المقدّس
يتقدّم و يدعم أسلحتنا الإنتقامية
الحريّة، الحريّة العزيزة،
قاومي أيتها الحرية مع مدافعيك
تحت أعلامنا، سنكافئ بالنصر
عجلي أيتها الحرية بزئيركِ الرجالي
لي يكون أعدائكِ, في أنفاسهم الأخيرة
إشهدي على نصرنا ومجدنا!
نحن سندخل ميدان المعركة
عندما لن يكون شيوخنا هناك,
هناك سوف نجد غبارهم
وعلامة امتيازهم.
لن يمنعنا حزننا على غبارهم
من الإشتراك في توابيتهم،
سيكون عندنا الفخر الرفيع
للإنتقام لهم أو لإتباعهم



    

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire