Pages

Nombre total de pages vues

dimanche 23 mars 2014

عندما يختلط الحابل بالنابل: خُذ دينك عن آل سعود

.
عندما يختلط الحابل بالنابل: خُذ دينك عن آل سعود

بمناسبة دورة علمية نظّمها المُنصّبون أنفسهم على شؤون الدين بالعالية بجامع الرحمة وهذا رابط الدعوة: http://www.facebook.com/photo.php?fbid=553165671384729&set=a.456975201003777.107012.100000739030082&type=1&relevant_count=1
 أقام السعودي الشيخ صالح الغامدي أيام 21 و22 و23 مارس الجاري دورة علمية بعنوان:
مسائل مهمة في الطهارة والصلاة.
وبهذه المناسبة رأينا (23 / 03 /2013 ) إعادة تنزيل هذه المادّة.

               البارحة، أدّى المُصلّون المغرب وجلسوا، حسب الموعد ينتظرون المحاضر الضيف [الصورة المصاحبة/ ورابط الدعوة]: http://www.facebook.com/photo.php?fbid=278441578922669&set=a.172852232814938.28523.171434592956702&type=1
وبعد تأخير بثلث الساعة، وصل الشيخ الجامع. استأذن الحاضرين في صلاة نافلة، ثمّ شرع في إلقاء محاضرته حتى ارتفع أذان صلاة العشاء. بعده، واصل الضيف مداخلته لمدّة ثلث الساعة، متجاوزا بذلك موعد إقامة صلاة العشاء بعشر دقائق.


           ولمّا وقف المُصلّون للصلاة، خاطبهم إمام الجامع قائلا: [إنّ على شيخنا أداء صلاة المغرب.] عندها تسلّم الشيخ المسافر المصدح وقال موضّحا: {أنا مُخيّر بين أمريْن. الأوّل: أن أدخل معكم صلاة العشاء بنيّة المغرب، فإذا أنهى الإمام الركعة الثالثة وقام للرابعة، بقيت جالسا مكاني أنتظر، حتى تُكملوا عشاءكم. ومتى سلّم الإمام، سلّمت وراءه. الأمر الثاني: أستسمحكم بعض الوقت لأداء صلاة المغرب، ثمّ نصلّي العشاء معا.}


          وطبعا، اختار المُصلّون الاقتراح الثاني، فدعوة المسافر مُستجابة.


والسلام، عثمان الدرويش

30 / 08 / 2012
.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire