مسؤولية وحقوق هذه المادة لصاحبها
mercredi 11 août 2021
مواطن "الربيع العربي" بين الحلم واليقظة
مسؤولية وحقوق هذه المادة لصاحبها
mercredi 4 août 2021
في عودة نواز شريف من السعودية لرئاسة باكستان / أو: كلّ طرق الديمقراطية تُؤدّي إلى الكرسيّ
مسؤولية وحقوق هذه المادّة لصاحبها
حذار آل سعود، حذار آل نهيان من المتاجرة بأزمتنا
حذار آل سعود، حذار آل نهيان من المتاجرة بأزمتنا
تناقلت
وسائل إعلام ورقيّة ورقميّة هذا الأسبوع خبر: قرب نشر ابن علي لتسجيل صوتيّ "
يكشف المستور".
في
البداية لم نُعر الخبر اهتماما، وتجاوزناه بنكتة: [ لعلّ المُلاّ ابن علي صار يعتقد
في حرمة التصوير، فاختار أن تكون تصريحاته بالصوت فقط.] ثمّ لماذا انتظر كلّ هذا
الوقت لـ"كشف المستور"؟ ولكن عندما لاحظنا أنّ الخبر قد سرى سريان
النّار في الهشيم. ذهبنا نبحث عن مدى صحّته. فوجدنا أنّ المصدر الأصليّ للخبر هو
صحيفة البيان الإماراتية. وهذا مقتطف حرفيّ للنبإ:
[بن
علي يستعد لـ «كشف المستور»
وهذا رابط المادّة الأصليّة: http://www.albayan.ae/one-world/arabs/2012-10-06-1.1741356
فمثلا، منذ الإطاحة بالأمير القطري خليفة بن حمد سنة 1995 لم نسمع له تصريحا مرئيا أوصوتيا، ماعدا سماح السعودية له ببضع ساعات لِتشييع جنازة زوجته بقطر. فلماذا يسمح آل سعود اليوم للاجئ ابن علي بتصريح مثل هذا، وفي هذا الظرف بالذات، ولمصلحة من؟
lundi 2 août 2021
إسقاطا لاِدّعاء: لماذا لا أُساند حاكما
شعبوية كورونا في الجمهورية الثالثة
شعبوية كورونا في الجمهورية الثالثة
لمكافحة هذه الجائحة، تمّ مؤخّرا تقسيم البلاد إلى أقاليم، ثم ترتيبها تنازليا من الأقاليم الأكثر تضرّرا إلى الأقلّ تضرّرا. وحسب متابعتنا للحالة الصحّية في تونس وحتى في العالم، نلاحظ أنّ انتشار هذا الوباء كان في تناسب طرديّ مع الكثافة السكّانية.
بمراقبتنا للوضع الداخلي، نجد القافلة الصحّة تقطع المسافات في الفيافي والصحاري وتتحمّل المتاعب مقتفية أثار جامعة حطب أو راعي إبل ليتمّ تلقيحه(ها). والاستنتاج العلمي الخالص هو أنّ هؤلاء المُلقَّحين المتناثرين في الصحاري وبين الجبال لا يؤثّرون - لا سلبا ولا إيجابا- لا في انتشار الوباء ولا في الحدّ منه. ثمّ هذا الشخص أو هذه المجموعة المنزوية في إحدى البوادي، مِن أين سيأتيها هذا الفيروس أصلا؟
فلو اعتمدت هذه القوافل الصحّية على استنتاجات علماء الطبّ والإحصاء لتوجّهت حملات تلقيحها مثلا، محطّة برشالونة للحافلات والميترو أو إلى المنطقة الصناعية في الشرقية 1أو2 أو إلى bidonville العاصمة والمدن الكبرى,
والسلام، عثمان الدرويش
02/08/2021
مسؤولية
وحقوق هذه المادة لصاحبها
dimanche 1 août 2021
jeudi 29 juillet 2021
كنتُ أريـــد أن... ولكن
mercredi 28 juillet 2021
مشروع سعيد في استرجاع الأموال المنهوبة
مَنْ قتل محمد البراهمي؟
بعد يوميْن اثنيْن من هذا التصريح السياسي، قامت الجهة المُخطّطة بإعطاء الأوامر لرجالها لتنفيذ عملية الاغتيال الثانية (محمد البراهمي – 25/07/2013) بنفس السيناريو والإمضاء المُسلّح ذاته. ويبدو أنّ هذه الجهة تُدرك عدم قدرتها على مواجهة الأجهزة الأمنية للبلاد، ولكنّها تُريد إيصال رسالة تحدّ قويّة للحكومة. لذلك لم تجد ضحيّة بارزة في محيط نفوذها لا يتمتّع بحماية أمنيّة سوى القيادي الحزبي والنائب البرلماني محمد البراهمي، رحمه الله.
محمد البراهمي ضحيّة كذب الحكومة وتحدّي الإرهابيين
تبّا لثورتكم...
اللعنة على حكومتكم
اللعنة على كلّ مجالسكم ونخبكم وأحزابكم
عثمان الدرويش
(عيد الجمهورية) 25 / 07 / 2013 * 20:30