lundi 2 août 2021
إسقاطا لاِدّعاء: لماذا لا أُساند حاكما
شعبوية كورونا في الجمهورية الثالثة
شعبوية كورونا في الجمهورية الثالثة
لمكافحة هذه الجائحة، تمّ مؤخّرا تقسيم البلاد إلى أقاليم، ثم ترتيبها تنازليا من الأقاليم الأكثر تضرّرا إلى الأقلّ تضرّرا. وحسب متابعتنا للحالة الصحّية في تونس وحتى في العالم، نلاحظ أنّ انتشار هذا الوباء كان في تناسب طرديّ مع الكثافة السكّانية.
بمراقبتنا للوضع الداخلي، نجد القافلة الصحّة تقطع المسافات في الفيافي والصحاري وتتحمّل المتاعب مقتفية أثار جامعة حطب أو راعي إبل ليتمّ تلقيحه(ها). والاستنتاج العلمي الخالص هو أنّ هؤلاء المُلقَّحين المتناثرين في الصحاري وبين الجبال لا يؤثّرون - لا سلبا ولا إيجابا- لا في انتشار الوباء ولا في الحدّ منه. ثمّ هذا الشخص أو هذه المجموعة المنزوية في إحدى البوادي، مِن أين سيأتيها هذا الفيروس أصلا؟
فلو اعتمدت هذه القوافل الصحّية على استنتاجات علماء الطبّ والإحصاء لتوجّهت حملات تلقيحها مثلا، محطّة برشالونة للحافلات والميترو أو إلى المنطقة الصناعية في الشرقية 1أو2 أو إلى bidonville العاصمة والمدن الكبرى,
والسلام، عثمان الدرويش
02/08/2021
مسؤولية
وحقوق هذه المادة لصاحبها
dimanche 1 août 2021
jeudi 29 juillet 2021
كنتُ أريـــد أن... ولكن
mercredi 28 juillet 2021
مشروع سعيد في استرجاع الأموال المنهوبة
مَنْ قتل محمد البراهمي؟
بعد يوميْن اثنيْن من هذا التصريح السياسي، قامت الجهة المُخطّطة بإعطاء الأوامر لرجالها لتنفيذ عملية الاغتيال الثانية (محمد البراهمي – 25/07/2013) بنفس السيناريو والإمضاء المُسلّح ذاته. ويبدو أنّ هذه الجهة تُدرك عدم قدرتها على مواجهة الأجهزة الأمنية للبلاد، ولكنّها تُريد إيصال رسالة تحدّ قويّة للحكومة. لذلك لم تجد ضحيّة بارزة في محيط نفوذها لا يتمتّع بحماية أمنيّة سوى القيادي الحزبي والنائب البرلماني محمد البراهمي، رحمه الله.
محمد البراهمي ضحيّة كذب الحكومة وتحدّي الإرهابيين
تبّا لثورتكم...
اللعنة على حكومتكم
اللعنة على كلّ مجالسكم ونخبكم وأحزابكم
عثمان الدرويش
(عيد الجمهورية) 25 / 07 / 2013 * 20:30
إلى الذين رفضوا مقالنا
دعاة الديمقراطية يُفسدون اجتماعا للمعارضة في العالية
المقال الذي أغضب صديقي بسبب جملة اعتراضية فيه: إعادة تنزيل
dimanche 25 juillet 2021
عقلية العنف لتغيير النظام عقوبتها الإعدام: محمد عبّو
ونحن نسأل الحاكم بأمره:
13-09-2012
.