Pages

Nombre total de pages vues

jeudi 20 novembre 2014

تحوير وزاري... مسودّة دستور... عدالة انتقالية


.
تحوير وزاري... مسودّة دستور... عدالة انتقالية
ـــــــــ إعادة تنزيل ـــــــــ

·        نريدكم أن ترحلوا عنّا، فنحن لم نعد نأمل شيئا منكم 

·        سئمنا مُماطلاتكم، فكرهنا دستوركم قبل أن نراه

·        نريد محاسبة الفاسدين، ولكن ليس على أيديكم
.....

 لقد صرنا نشعر بالغثيان كلّما رأيناكم أو سمعنا عنكم 

الصورة عن روائع الأدب السياسي
مع تحيات خواطر وآراء
19-01-2013
.

mercredi 19 novembre 2014

عندما يرتعد نوّاب التأسيسي خوفا على كراسيهم

.
عندما يرتعد نوّاب التأسيسي خوفا على كراسيهم

اليوم 07-02-2013، بدأت ترتفع أصوات من هنا وهناك تُنادي بتشكيل مؤتمر للإنقاذ الوطني، فتلقّى نوّاب التأسيسي الرسالة وتعالت أصواتهم رافضين حلّ مجلسهم باعتباره مجلسا مُنتخبا.

فاليوم، اعترف هؤلاء النوّاب أنفسهم بِـ:
·        تقصير مجلسهم وتباطئه الشديد في صياغة الدستور
·        انحراف مجلسهم عن مساره الطبيعيّ
·        هيمنة كتلة نيابية على المجلس لإضعافه

وهدّدونا من عواقب الفراغ الدستوري، إذا ما تمّ حلّ مجلسهم
ثمّ أنهوا تدخّلاتهم بِـ: هذا المجلس شرعيّ، وسيبقى أحبّ من أحبّ وكره من كره

ونحن نقول لهم:
·        الوكالة التي منحناكم إيّاها ليست أبديّة، واعترافاتكم فقط كافية لسحب الثقة منكم
·        لو خشينا الفراغ الدستوري لما تمرّدنا على ابن علي. بل ذنبنا هو عندما توقّفنا وسط الطريق وسلّمناكم راية الثورة قبل الأوان
·        ونُنهي تدخّلنا بِـ: الشرعية الأرضية للشعب وحده، أحبّ من أحبّ وكره مَن كره

مع تحيات خواطر وآراء
07-02-2013
.

ماذا لو ذهب الحمار بأمّ عمرو !؟

.
ماذا لو ذهب الحمار بأمّ عمرو !؟

قالوا: إذا سقطت الشرعية، فلن يكون هناك دستور

قلنا: فلا رجعتْ، ولا رجع الدستور

مع تحيات خواطر وآراء
07-08-2013

.

شرطا النجاح الجماعي


شرطا النجاح الجماعي

لن تصل مركبةُ الوطن شاطئَ السلامة إلاّ إذا نجحنا في:

-1 إقناع أنفسنا بأنّ صناعة الشرّ  ليست من اختصاص الآخرين، على قول محمود درويش 

-2 إقناع الآخرين بأنّنا لسنا مُسلمين كما ينبغي، على رأي جمال الدين الأفغاني

والسلام، عثمان الدرويش
29 / 12 / 2012
.

lundi 17 novembre 2014

الثورة (rétroviseur) المجلس التأسيسي في

.
المجلس التأسيسي في(rétroviseur)الثورة

قبل البداية: [التاريخ في ظاهره لا يزيد على الإخبار وفي باطنه نظر وتحقيق]ابن خلدون. وبلغة تكنولوجيا العصر: [التاريخ هو المرآة العاكسة بالسيارة(rétroviseur)]: يلتقط السائق الصورة على المرآة لا للعودة إلى الوراء، وإنّما ليحلّل تلك الصورة ويختار أفضل القرارات قصد التقدّم إلى الأمام بوعي ومسؤولية. ولن يتمكّن السائق من كلّ ذلك إلاّ عندما أدرك الصورة كاملة في إطارها العام أي بعد أخذ مسافة زمانية عنها.

من أهم مطالب الشعب بعد 14 جانفي 2011 كان "الشعب يُريد مجلسا تأسيسيا" ومرّ هذا المطلب بثلاث مراحل:

مرحلة الثورة الشعبية: لقد كان مفهوم المجلس التأسيسي خلال شهريْ جانفي وفيفري 2011 أي القصبة1 والقصبة2 يقوم على مبدإ توافق حكماء البلاد في اختيار مجموعة من الوطنيين الخبراء في القانون والفقه الدستوري، تقوم بإعداد مسودّات دساتير متنوّعة خلال ستة أشهر، ثم يتمّ استفتاء الشعب لاختيار أحدها. بعدها واستنادا للدستور المفضّل تقع انتخابات واسعة لبرلمان شرعي بكامل صلوحياته المنصوص عليها في الدستور المختار. وعندها تكون تونس قد دخلت مرحلة الاستقرار.
  
مرحلة التوافق الانتقالية: بعد استقالة محمد الغنوشي، خرج علينا فؤاد المبزع (رئيس برلمان ابن علي، ثم هو نفسه رئيس جمهورية الثورة) عشية الخميس 3 مارس 2011 ليعلن أنّه أقرّ تنظيما مؤقّتا للسلط عبر مرحلة انتقالية سمّاها "توافقية"، وقام بتعليق العمل بالدستور وقبِل إنشاء مجلس تأسيسي (لكن حسب منظوره الخاص، لا كما طالب به الشعب أعلاه). فعمّت الفرحة القصبة2، وبعد ساعتين أي العاشرة ليلا أعلن المعتصمون فضّ اعتصام القصبة2.
وكنتُ حذّرتُ يومها والأيام الموالية بأنّ كلّ ما قام به فؤاد المبزع في خطاب "يوم العرش" ليس سوى إعلان حالة طوارئ مدنية تُضاف إلى حالة الطوارئ العسكرية سارية المفعول.إنّ هذه الثورة ترتكب خطأ فظيعا إذا ما توقّّفت في منتصف الطريق وقبل تحقيق كلّ أهدافها بحجّة التقليل من الخسائر، وقد تتضاعف خسائرها دون الحصول على أيّ مكسب لأنّها ببساطة قد اختارت البديل (المبزّع/الغنوشي) من خارج رحم الثورة. 
ولكنّ النخبة ظنّت –خطأ- أن باكورة ثمار الثورة قد أينعت وحان قطافها، فتسابقت –أحزابا ومنظمات- لتزكية برنامج المبزع، {والشعب من هذه التزكية براء}. ثمّ دخلنا متاهة ثلاثية الأبعاد: [حكومة قائد السبسي المُكابِرة – هيئة ابن عاشور المُراوِغة – تحالفات الأحزاب المُتناقِضة] وباقي فصول المسرحية معروف لدى الجميع.

مرحلة القانون الشرعية: الآن، وقد حصل ما حصل. وبعد كلّ هذا الصراع المرير بين الشرعية الثورية والشرعية التوافقية، حان الوقت ليقبل الجميع –اختيارا أو اضطرارا- بالشرعية القانونية. نعم، لم تنجح المرحلة الشعبية في تكوين مجلس تأسيسي حسب رؤيتها. نعم، فرضت المرحلة الانتقالية بأبعادها الثلاثة قيودا مختلفة على المجلس التأسيسي المزمع انتخابه بإصدارها قوانين غير حيادية، لعلّ أكثرها ظلما شبكة المعايير المسقطة ضمن القانون الانتخابي كالمناصفة والاقتراع على القوائم وتوزيع المقاعد اعتمادا على أكبر البواقي.
ورغم ذلك، لا تزال البوصلة في يد الشعب، ويستطيع يوم 23 أكتوبر 2011 إسقاط أقنعة المتآمرين عليه، فيرسم بفرشاته المجلس الذي يُريده، وذلك بفعل واحد وهو: {تكاتف المجهودات -اعتمادا على مكوّنات الأمّة الأساسية- لإنشاء مجلس تأسيسي بالألوان الأساسية فقط، وتجنّب تشتت الأصوات، حتى لا يخرج علينا مجلس فسيفسائي بكلّ ألوان الطيف (بأحزابه -عفوا بألوانه- الفرعية والثانوية: المحايدة والباردة والحارّة).}

وهذا الإجراء في اعتقادي هو السبيل الوحيد لإعادة قاطرة الثورة إلى مسلك الشرعية القانونية.
والسلام، عثمان الدرويش
30 / 09 / 2011
مسؤولية وحقوق هذه المادّة لصاحبها
.

samedi 15 novembre 2014

حكايتي مع المُرشّح رقم 12 لرئاسة تونس

.
حكايتي مع المُرشّح رقم 12 لرئاسة تونس

في نهاية زيارة أدّاها قريب لي، عرض عليّ مساعدة المرشّح رقم 12 في حملته الدعائية. وبسؤالي له عمّن يكون هذا المترشّح، تبيّن لي أنّه جار قديم منذ ستينيات القرن الماضي. كنتُ أعرف أباه (م) –رحمه الله- وأمّه (خ) –أطال الله عمرها- معرفة جيّدة. أمّا رقم 12 فلا أعرف عنه سوى أنّه إطار سام في السلك الذي كان يعمل به أبوه، أو بعض الأخبار المناسبتية التي كانت تصلني من حين لآخر عن طريق أقاربي هناك. أوصلني قريبي أمام المقهى الذي أرتاده. نزلت من السيارة حاملا مطويات الدعاية للمترشّح رقم 12.

سلّمتُ ووضعت رزمة المطويات على الطاولة أمام الجماعة. وإذا بأحدهم يصرخ: ها قد ظهر لونك الحزبي. وآخر: اظهر وبان، وعليك الأمان. وثالث: ألم تجد غير رقم 12 لتدعمه؟ ورابع: ألهذا السبب لم تكن متحمّسا لدعم رقم 24؟ شرحت لهم المسألة كما بيّنتها أعلاه، مع بعض الجزئيات المختصرة.
وحاولت –دون جدوى- إقناعهم بأنّ الأمر لا يتعدى المجاملة لقريبي، ومن ورائه جارنا المترشّح. وأنّ ما أقوم به لا يتعارض مع ثوابتي الشخصية كـ: عدم منح فرصة ثانية لشخص أو حزب وقعت تجربته وسقط في الاختبار. سواء كان ذلك الشخص أو الحزب من عهد الاستبداد أو من المحسوبين على الثورة.

واختلط في نقاشنا الجدّ بالهزل، حتى انفجرت:
وما الذي يُقلقكم في تصرّفي هذا؟ تحمّلت مدّة شهر حملتكم الدعائية للرقم 24 ولم تصبروا ساعة من الزمن على حديثي على نصف الـ24. تأكّدوا أنّ لا حديث مستقبلا إلاّ على رقم 12. فأنتم تدعمون الـ24 ليس لقناعة به: لقد فرضت عليكم أطراف أجنبية ذات سلطة عدم الترشّح لرئاسة الجمهورية. وظننتم أنّكم ستفوزون بالحكومة والأغلبية البرلمانية، وهذا لم يحصل. والآن، ولتدارك ما فاتكم، بحثتم عن فرس في قائمة المتسابقين تُراهنون عليه لتعويض خسارتكم، فكان الـ24 ...          

والسلام، عثمان الدرويش
15 / 11 / 2014
مسؤولية وحقوق هذه المادة لصاحبها
.

.

المشهد الثقافي قبل الثورة وبعدها / من خلال نموذج محليّ


.
المشهد الثقافي قبل الثورة وبعدها / من خلال نموذج محليّ
...
البارحة قمتُ بتنزيل مقال: العيوني في العالية اليوم، مُحاضرا أم مُقتفيا أثار سابقيه؟ هذا رابطه:  http://penseesopinions.blogspot.com/2012/11/blog-post_3.html

وهذه فكرته العامّة: قياسا على أمثلة معاشة، قلتُ إنّ العيوني نزل بدار الثقافة بالعالية مُحاضرا [الثورة التونسية بين الوصل والفصل] طمعا في منصب رفيع حكوميّ أو غير حكوميّ. ولكن، لا يستطيع من كان همّه الوحيد الدفاع عن وزير حقوق الإنسان وعن رئيس الحكومة أن يكون في نفس الوقت في صفّ الثوار. ومن غير المعقول أن يجمع الأستاذ المحامي بين الدفاع عن الوزير الحاكم والمرافعة لصالح الشعب الثائر.

ولكنّ تعليقا استفزازيا جعلني أعود اليوم للمسألة مُجدّدا: [لقد كنتَ من قبل موضوعيّا، أمّا الآن فقد انقلبتَ مُعارضا مُنحازا (والمقصود بِـ "من قبل" زمن ابن علي). فقد حمّلتَ دعوة المُحاضر ما لا تحتمل بناء على نظرية المؤامرة، وجعلتَ وراء كلّ نشاط إنّ.]


وهذا وصف لمشهد ثقافيّ من زمن "من قبل": في أواسط العقد الفارط، وسنة 2005 على ما أعتقد، حضرتُ بدار الثقافة بالعالية أمسية ثقافية تحت عنوان [ صورة الوطن في الشعر الشعبي ] وكان من بين المحاضرين أديب شاعر لا أذكر اسمه الآن. قدّم الأديب الشاعر مُداخلة قيّمة تعرّض من خلالها إلى التأثير الإيجابي للشعر الشعبي في حياة المجتمع، مستشهدا بشعراء من بينهم العربي النجار الشاعر الشعبي أصيل العالية، مُستعرضا قصائد باللهجة العاميّة كانت تُحرّض الشعب على التحرّر من سلطة الاحتلال الفرنسي.

وبعد محاضرة الأديب الشاعر، أخذتُ الكلمة، وقد تسلّحتُ من قبل بمعلومات حول الضيف المحاضر استقيتها من مواقع إلكترونية –لم تُصب بعد بالإسهال الإلكتروني الذي تُعاني منه أغلب صفحات النت هذه الأيام-. بدأتُ بعنوان المحاضرة [صورة الوطن في الشعر الشعبي]. قلتُ: ألهذه الدرجة تملّكت منّا الصورة فأصبحنا لا نستطيع رؤية الوطن إلاّ من خلالها؟
ثمّ توجّهتُ للأديب الشاعر بالقول: كيف يُمكن لمن قَبِل التحقيق في فكر زعيم دولة عربية من خلال كتبه الأرض الأرض/ والقرية القرية ... أن يتولّى الدفاع عن أصحاب الشعر الشعبي. (وكنتُ أقصد بالزعيم معمر القذافي).
استغرب المحاضر من كلامي، ولكنّه ردّ بدبلوماسية أنّ السفارة الليبية اختارته لإجراء هذه الدراسة، ولم يحصل الاتّفاق النهائيّ بعد.

رغم التشابه بين المشهديْن، فقد اعتبر صاحب التعليق أعلاه موقفي "من قبل" موضوعيا، و"الآن" صار موقفي معارضا منحازا !!!

أمّا جوابي فهو التالي: لقد كنتُ ولا أزال وسأبقى مُنحازا، مُنحازا لنفسي وعائلتي وقريتي ووطني وهويتي وديني وإنسانيّتي. وهذا الموقف في نظري هو قمّة الموضوعية.

والسلام، عثمان الدرويش
04 / 11 / 2012
.

vendredi 14 novembre 2014

أدلّة سقوط شرعية التأسيسي، قانونيّا

أدلّة سقوط شرعية التأسيسي، قانونيّا

·        التأسيسي فقد مصداقيته بتنكّر نواب منه لوثيقة أمضوها. العقد أخلاقيّ وهو يُحدّد مدّة نيابتهم بسنة واحدة
·        التأسيسي أخلف العهد بتوسيع مهامه. وهو بذلك خالف جميع القوانين لكلّ الهياكل التأسيسيّة في العالم
·        التأسيسي خان الأمانة التي أُنيطت بعهدته، لعدم إقراره الدستور الذي بٌعث من أجله بعد سنة ونصف السنة، ثمّ عجزه عن سنّ قوانين ثوريّة في مستوى انتظارات الشعب
·        التأسيسي انقلب على الشعب صاحب الشرعية الأصلية بسابقية إضمار. وذلك عندما نصّ المجلس في التنظيم المؤقّت للسلط العمومية على كلّ كبيرة وصغيرة لما قد يحدث من شغور في الحكومة ورئاسة الجمهورية. ولكن في المقابل أسقط المجلس -عن قصد- هذه المسألة من دستوره الصغير. فلا قانون لديه يُعالج مثلا استقالة جماعية من المجلس أو حدوث طارئ كارثيّ لأعضائه.

والنقطة الأخيرة هي مربط الفرس. فالمنادون باحترام الشرعية يُهددوننا بهذا القانون الانقلابي. ونحن نقبل هذا التحدّي بالاحتكام إلى القانون كذلك.
والحالة تلك، نعود إلى القرار الرئاسي الذي كان السبب المباشر في وجود هذا المجلس التأسيسي.

أمر عدد 1086 لسنة 2011 مؤرخ في 3 أوت 2011

الفصل 6 ـ يجتمع المجلس الوطني التأسيسي بعد تصريح الهيئة المركزية للهيئة العليا المستقلة للانتخابات بالنتائج النهائية للاقتراع و يتولى إعداد دستور للبلاد في أجل أقصاه سنة من تاريخ انتخابه. 

رابط الرائد الرسمي عدد 059 لـ 09-08-2011     http://www.iort.gov.tn/WD120AWP/WD120Awp.exe/CTX_21480-138-kCzUgFkFYY/AfficheJORT/SYNC_446381906

والخلاصة:
·        إمّا أن يتمّ القبول بالأمر الرئاسي أعلاه جملة وتفصيلا. وبالتالي يكون المجلس التأسيسي شرعيا وانتهت مدّة صلاحيته.

·        أو رفض الفصل 6 المحدّد لمدّة عمل التأسيسي بسنة واحدة، وبالتالي يسقط الأمر الرئاسي كلّه، وتسقط معه آليا مشروعية انتخاب المجلس الوطني التأسيسي. 

والسلام، عثمان الدرويش
14 / 02 / 2013
.

mardi 11 novembre 2014

انحياز الأحزاب المحايدة للمترشّحين للرئاسية


.
انحياز الأحزاب المحايدة للمترشّحين للرئاسية

وهذه قائمة التزكيات النيابية للمترشّحين لرئاسة الجمهورية

تمّ تجميع المعطيات من الموقع الرسمي لهيئة الانتخابات من طرف صفحة: مراقبون


.

مع تحيات خواطر وآراء
11-11-2014

الصورة التي حجبناها مدّة طويلة

.
الصورة التي حجبناها مدّة طويلة
...

Il vaut mieux être entouré par peu de gens qui nous aiment ;

Que par beaucoup qui nous le font croire

...


مع فائق احترامات خواطر وآراء

07-12-2011
تنزيل: 09-10-2013
.

lundi 10 novembre 2014

رســالة صفحتنـــا


. 
رسـالتنــــا

...
.
.
ليست استرضاء زائر الصفحة أو توجيهه... 
.
.
.
بل احترامه وتطوير عقليته 


مع تحيات خواطر وآراء

31-01-2013 

.

dimanche 9 novembre 2014

الحالة التونسية بعد الثورة


نموذج من ديمقراطية عهد ما بعد الثورة
-------------------------------
الحالة التونسية بعد سنتيْن من الثورة

إعادة تنزيل بمناسبة الانتخابات الرئاسية نوفمبر 2014
..
.

مع تحيات خواطر وآراء

06-12-2012 

.

vendredi 7 novembre 2014

مَن يستطيع أن يكون رئيس تونس؟


.
 مَن يستطيع أن يكون رئيس تونس؟    
...

تونس ما ينجّم يشدّها
.
.
كان قهواجي
.
.
باش يشوف كلّ واحد آش يشرب
ـــــــــــــــــــ

رابط النصّ والصورة الأصلية:

مع تحيات خواطر وآراء
25-01-2013
.

lundi 3 novembre 2014

لي شرطان للتصويت في الانتخابات الرئاسية

.
لي شرطان للتصويت في الانتخابات الرئاسية

وهذا هو مفهومنا الشخصي للرئيس التوافقي في الظرف الراهن:

بعد كلّ ما سمعناه هذه الأيام من النخبة والعامّة من سيناريوهات تصبّ جميعها في خطر تغوّل حزب واحد (نداء تونس) على السلطة برؤوسها الثلاث. فإذا كان الأمر كذلك، وهو كذلك حقّا. فعلى الفاعلين في الحقل السياسي أن يُبرهنوا فعلا على وطنيتهم، ويُساهموا في إنقاذ البلاد من ديكتاتورية الحزب الواحد.

ولا يكون ذلك إلاّ بتلازم فرضيتيْن اثنتيْن معا هما:
·        إجماع كلّ المترشّحين للرئاسية من الكتلة الوسطية –مُتحزّبين ومُستقلّين- على شخصية واحدة مسنودة من طرف حزب حركة النهضة.
·        مساندة حزب حركة النهضة لهذا المرشّح الوحيد من الكتلة الوسطية.

أمّا إذا نأى كلّ حزب وكلّ مُترشّح بنفسه وأُلقيت المسؤولية كاملة على الناخب المسكين، كما وقع في الانتخابات التشريعية (26/10/2014)، فأنا لست مستعدّا لدفع ضريبة فشل الحُكّام والأحزاب: فأرمي بصوتي في سلّة المهملات لأساهم –فقط- في ترفيع نسبة الإقبال على انتخابات 23 نوفمبر 2014، وإضفاء شرعية عليها.

والسلام، عثمان الدرويش
03 / 11 / 2014
مسؤولية وحقوق هذه المادة لصاحبها
.