Pages

Nombre total de pages vues

mardi 3 janvier 2023

لكنّ سعيدا لا بواكي له


.
لكنّ سعيدا لا بواكي له [قصّة سعيد ماسح الأحذية -حقيقية-] يرويها الفنان محمد بحر

حتى نُذكّر بانتفاضة الاتّحاد في الخميس الأسود 26 جانفي 1978 وضحايا انتفاضة الخبز 3 جانفي 1984

يدور في الشوارع....يدور في الشوارع....ويقتات من الطريق
يدور في الشوارع....يدور في الشوارع....ويقتات من الطريق
ماسح الأحذية...ماسح الأحذية...ماسح الأحذية...ماسح الأحذية

وهم أصحاب المعامل.... يًشيّدون المعامل
وهم أصحاب المعامل.... يًشيّدون المعامل
ويُصبحون وزراء...وزراء...وزراء...وزراء...وزراء

وتبقى أنت تمسح...وتمسح...وتمسح
حتى يمسحوك...حتى يمسحوك...حتى يمسحوك..حتى يمسحوك...

ما ذنبك يا سعيد........ما ذنبك..ما ذنبك
أن تكون ماسحا.........ما ذنبك..ما ذنبك
وأن تُصيبك رصاصة طائشة....وأن تُصيبك رصاصة طائشة

فتموووت....فتموووت...فتموووت...فتموووت...فتموووت

ولن تبكيك سوى أمّك...عجوز طيبة
اسمها.. اسمها..اسمها..اسمها..اسمها..خضراء....اسمها..خضراء

ويحملوك على الأكتاف رفاقك....
بعد أن يلفّوك...بعد أن يلفّوك...بعد أن يلفّوك...بعد أن يلفّوك. الرداء

أنا لن أنساك يا سعيد ولن تنساك خضراء
أنا لن أنساك يا سعيد ولن تنساك خضراء ...ولن تنساك خضراء...ولن تنساك خضراء

الفيديو من 

مع تحيات خواطر وآراء
29-12-2011
.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire